Fascination About الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Fascination About الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Blog Article
يشير هذا النوع إلى حواسيب بمستوى ذكاء الإنسان في جميع المجالات، أي يمكنه تأدية أي مهمة فكرية يمكن للإنسان القيام بها، إن إنشاء هذا النوع من الذكاء أصعب بكثير من النوع السابق ونحن لم نصل إلى هذا المستوى بعد.
يقف الذكاء الاصطناعي بوصفه ركناً أساسياً للثورة الرقمية القادمة، وفي هذه الدراسة، حصلنا على لمحة عما سيحدث في السنوات القليلة القادمة، وكيف ستدفع أنظمة الرعاية الصحية لتكييف هياكلها وإجراءاتها للتقدم في تقديم خدمات الصحة النفسية.
رغم المزايا العديدة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي في مجال علم النفس، إلا أن هناك تحديات أخلاقية وتقنية يجب معالجتها لضمان استخدامه بطريقة مسؤولة.
يحل البشر معظم مشاكلهم باستخدام أحكام سريعة بديهية وليست واعية، عن طريق الاستنتاج التدريجي الذي تُمكن الباحثون الأوائل في علم الذكاء الاصطناعي من محاكاته آلياً. حققت أبحاث الذكاء الاصطناعي بعض التقدم في تقليد هذا النوع «الرمزي الفرعي» من مهارات حل المشاكل: المناهج المتضمنة في ذلك تأكد أهمية المهارات الحِسية الحركية للتفكير الأرقى؛ ويحاول البحث في مجال الشبكات العصبية ومحاكاة الهياكل داخل مخ الإنسان والحيوان التي تؤدي إلى ظهور هذه المهارة.
عبر تقنيات مثل التعلم الآلي، يتمكن الذكاء الاصطناعي من تطوير خطط علاجية مخصصة بناءً على تاريخ الذكاء الاصطناعي في علم النفس المريض واحتياجاته الفردية.
، وهي مساعد افتراضي قائم على الذكاء الاصطناعي، لمساعدة الأفراد على التحكم في مشاعرهم من خلال التفاعل المستمر وطرح الأسئلة.
محتوى إضافي: استراتيجيات لتحسين الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في علم النفس
يساهم الذكاء الاصطناعي في دعم الصحة العقلية من خلال توفير أدوات تساعد الأفراد على تحسين مزاجهم والتعامل مع التحديات النفسية اليومية.
تقدِّم دردشة آلية أخرى تدعى "تس" دعماً عاطفياً مجانياً عند الطلب على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع، ويمكن استخدامها للتعامل مع القلق وأزمات الهلع كلما حدثت.
يأمل معظم الباحثين أن تدمج أعمالهم في نهاية المطاف في صورة آلة ذات ذكاء عام (يعرف باسم الذكاء الاصطناعي القوي)، يجمع كل المهارات السابق ذكرها ويتجاوز معظم أو كل القدرات البشرية.
قد يؤدي هذا إلى تقديم توصيات غير دقيقة في بعض الحالات المعقدة.
رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها في إطار شكلي. وبأعمالهما هذه وضعا أساس علم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العلوم المعرفية، وبحوث العمليات وعلم الإدارة. أجرى فريقهم البحثي تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان في الامارات حل المشاكل ومهارات البرامج التي كانوا يصممونها (مثل «حلال المشكلات العام»).
انقسمت مشكلة محاكاة (أو صنع) الذكاء إلى عدد من المشاكل الفرعية المحددة.
يساهم الذكاء الاصطناعي في دعم الصحة العقلية من خلال توفير أدوات تساعد الأفراد على تحسين مزاجهم والتعامل مع التحديات النفسية اليومية.